Monday, August 25, 2008

ف الحلميه



ف الحلميه

هناك و أنا ماشي

عدي عمري

في راسي

ف لحظه

شوفت ملامحي

و هي بتتكون

و رجعت جوا

ف عقلي

تركيبه الصوره

لملمت جذوري

ف لحظه

بهجه و دفا

و لما

ف حر العمر

بتظهر

و بترسملك صوره جميله

دعبست في عقلي

ظهرت صوره

كنت فوق السفره

و أمي و أبويا و أخويا

و عماتي و جدي

كله بيضحك

ف بيتنا

ف الحلميه

وجدي

بينطني فوق رجله

و بيعشق أيده

ف أيدي

و بيرفعني برجله

فوق الدنيا

و أنا بضحك

و أنا ماسك أيده

كأني موصول

ببدايه الرحله

و بأخد أمر

بأني أكمل

و أخطي كل حدود الحاضر

و أخد كل الماضي

و أكمل بكره

جدي كان

بيسقيلي البسكوت

بالشاي بحليب

و يمسك أيدي

و ننزل نتمشي

نجيب كوكاكولا

و حليب من أبو ربع جنيه

و قوله عايز

أروح جامع قيسون

و أتمشي ف سوق المناصره

و أشوف مصر

جوامع و زحمه

و ناس بتضحك

رغم بشاعه الصوره

جدي كان بيحب

يسمع نكتي

الصغيوره

و نقعد ف البرج

و يعدي مسحراتي

يقول

أصحي يا ميزو

واحد الدايم

أصحي يا ميزو

وحد الرزاق

كلمته كانت

ترياق

بيرسم علي وشي

ضحكه

و عماتي تحضني

و تضحك

و اقولهم

هجوزكو أيمن شوقي

لاعيب الكوره

كانت أجمل صوره

و دلوقتي

لما بروح نواحي

البيت ف الحلميه

مبلقاش البيت

أتزال ف الزلزال

و سابني

أكمل مشواري

و أنا مشروخ

بس أجمل حاجه

لقيتها

كشك البسكوت

ال لسه بسقيه

ف أي مشروب

و بواصل

ربط الماضي ببكره

و بروح لبدايه الرحله

و أنا ف الحاضر

علشان أبقي

قادر

أواجه بكره


خرجت للنور

21\7\2008

Thursday, June 19, 2008

Inside the mind of a murderer


this's artical from
http://www.dailystaregypt.com/article.aspx?ArticleID=14404
Inside the mind of a murdererBy Dr. Khalil FadelFirst Published: June 13, 2008

Consultant psychiatrist Dr Khalil Fadel.

The killer of his three children suffered from manic depressive psychosis, says Dr Fadel.
CAIRO: Episodically, Egypt wakes up to an alarming crime completely foreign to the nature of Egyptian society. One such particularly horrible crime, which took place just last week, was that of a father who killed his own children.
The instrument he used to commit the crime was a sword. In symbolic terms, this is a reference to the main weapon used in pre-Islamic times. The names of the boys too are significant: Islam and Abdel Rahman, symbolize religion and mercy, while Yasmin denotes romance and tenderness.
The killing of children generally has a special status, namely that of a kind of suicide known as “extended suicide” because the murderer kills that which is dearest to him — his children.
It is also significant that the killing was not a quiet affair, but rather a bloody murder, which left the blood, flesh and remains of the victim available for all to see for the father stabbed the dead bodies up to 90 times.
After he killed them, the father walked in the street holding his blood-stained sword, and even boarded a microbus. He went to Sphinx Square and confessed his crime to a traffic patrol officer who identified him as either bad or mad.
Calmly, he said: “I have killed my children to prevent them from growing up mentally ill like me — so as not to suffer like me and not to face all the stresses on live in Egypt now.”
Such as crime is not without precedent in Egypt, or in the world, but this one is somehow different and has the flavor of Egypt and Egyptians — the rich, the poor and the ordinary people.
The killer told his interrogator: “I love my kids too, but they were possessed by an omnipotent power. Then I decided to get rid of them and to cut up their bodies. I am not mentally ill, and I never saw a psychiatrist.”
In this Egyptian case, the first reaction in the press focused on the act of murder and its possible connections with that poverty, which is certainly not the case. The killer could have been subjected to social pressures, which are typical of Egyptian life, but they do not constitute the whole picture.
Ahmed, the killer, prayed at the mosque regularly. He was also made the call to prayer, the ultimate act of worship, and had strong religious commitment.
His belief that his children possessed omnipotent powers is one explanation for why he stabbed them repeatedly. It perhaps also suggests that he has a sense of harsh insecurity and a loss of basic trust. His acquisition of a sword suggests the desire for a symbol of strength and heritage.
His wife provided evidence of the killer’s mental history, which showed he had a fluctuating work record and an unstable lifestyle. She admits of marked mood and behavior swings, most likely due to a disorder in his brain chemistry, especially dopamine, serotonin and nor-adrenaline.
Based on this, it seems a diagnosis of Manic Depressive Psychosis is most likely.

Monday, May 12, 2008

لما تكون قرفان


لما تكون قرفان

متضايق

و لما تكون مخنوق

مش طايق

لملم نفسك

بس دقايق

و أفهم أن

مزاجك

مش رايق

وبص شويه

علي أي خلايق

تلقي

الفوقك و التحتك

بردك مش طايق

أما الدنيا دي فيها عجايب

ما أنتش وحدك

يعني

يا خايب

ده كله

كليتشه

بيجري كويتشه

علي الأسفلت

السخن الدايب

أما الدنيا دي فيها

عجايب

روق صحصح

علي الطاسه

و قوم

مصمصلك كام

مصاصه

و دحرج قلمك

علي كراسه

هتخرج منه

أحلي رصاصه

تقتل همك

حزنك نوحك

و تكوي كمان

كل جروحك

و تصبح فايق

يا أبن الرايق

دي هي دقايق

بس إياك

تنسي المصاصه

أما الدنيا دي فيها

عجايب

خرجت للنور في 12\5\2008
في تمام الثالثه صباحا

Thursday, March 20, 2008

أهداء الي أستاذي ومعلمي و أبي الروحي دكتور خليل فاضل


ستين سنه

ستين سنه

الرحله بدأت من هنا

مشيت وطافت

و ف بلاد الله

شقيت وشافت

لفت وعافت

كتير نفوس متكدره

ستين سنه

ستين سنه

الحكمه أتولدت هنا

جواك ولسه مكمله

متأملة

في الكون الواسع

الفرق شاسع

مابين هناك

و ما بين هنا

لكن هنا

في حاجه منك متمكنه

من زمان

يجي من ستين سنه

ستين سنه

ستين سنه

ماشي تدورجواه هم الناس

ماشي بحسك الوناس

تداوي نفوس

فقدت طريقها

ف الخلاص

بحكمه..بكلمه...بأحساس

ستين سنه

ستين سنه

الطير يروح هناك

و يجي لهنا

يرسي هنا

ع البر تاني

يلبس تيجانه

و يمسك ريشته

و أزميله وصولجانه

يكتب علي حجر المعابد

كتابه

"وجع المصريين"

شغله الشاغل

رغم المشاغل

كتير بيشاغل

عقله لكن

ف قلبه ساكن

و كأنه ساكن

مع الغلابه

ف الطبور

لجل ياكل

العيش سخن و طازه

و كأنه بردك زيهم

نفسه يشرب العيال

لبن نضيف و لو أزازه

ما أنت بردك زيهم

نفسك تشم هوا نقي

زي العند كرسي الرياسه

لسه بردك هتحكي

عن الساسه

و عن الكياسه

والسفاله والسفاقه

بس ليه كانت الأفاقه

ده الشعب مبرشم

ومحشش و معالي طساته

و فاكر أنه باليل رافع رياته

خبط ليه في

أحباطاته

ده الشعب نايم

لما عفنت بطاته

وعقله بقي بطاطا

من ستين سنه

ستين سنه

يا حكيم

لما كشفت ع الوجع

دوست جامد

حركت جوايا الألم

ما تسيبه ساكن

لازم تخرج صديده

ده الوجع كامن

من زمان

يجي من ستلاف سبعين سنه

ستين سنه

ستين سنه

و لساك بتقاوم

الوجع ف كل الأماكن

ف الدلتا بطولها وعرضها

و الصعيد وسينا

يا ابن المدينه

لساك مقاوم

أنا بدعي ربي يوفقك

ده الجرح جايز

يلم علي نضافه

و تبقي أنت فايز

يارب تفضل

مصر دايما وعايز

مصر المعاصرة

تبقي كاسره

كل الحواجز

و تبقي لما تسند علي ضهرها

ثابت و راكز

ستين سنه

ستين سنه

الحكمه أتولدت هنا

جواك و لسه مكمله

ليجي 100 مليون

سنه

Monday, January 28, 2008

فلسفه حجازيه من رحله الحياه

حته تلك اللحظه وحتي تلك الرحله القصيره نسبيا في الحياه قدرت أفهم تلت معاني مهمين قوي ربنا من عليا بفهمهم وهما:-
أولا:-.المعرفه
ثانيا :-المقاومه
ثالثا:-الصبر
أنا شايف أن أحنا من ساعه ما أتولدنا و أحنا بنبحث عن الأجابات و مليانين كتير سؤلات أول تفتيحه عين هي سؤال في وجه الحياه أنا مين
أنا ليه جيت هنا أنتوا مين .
وكل ما بنمشي في الحياه و نجاوب علي أسئله كتير وتوصلنا الردود ندور علي أسئله تانيه أكتر و أصعب و أعقد وأجبتها دايما بتكون أبسط فأنا شايف أن المعرفه جزء من تكوينا الفطري
تاني حاجه بقا المقاومه أن شايف أن أحنا ربنا من علينا بالحياه لأنه سبحانه وتعالي خلقنا بنقاوم من ساعه ما كنا حيوانات منويه و أحنا الحيوان المنوي القدر يقاوم من وسط ملايين الحيوانات المنويه الكانت أضعف مننا ومقدرتش تكمل المشوار علشان كنا أحنا القدرنا نوصل للبويضه الأنثويه و نخصبها بفضل الله و أستحقينا الحياه لأننا قدرنا نقاوم وأذا كنا أستحقنهاعلشان قاومنا يبقي مش هنقدر ننجح فيها غير لما نقاوم بردو كل الصعاب الهتوجهنا في الحياه دي
تالت حاجه بقي الصبربجد الصبر هو مفتاح الفرج والأنسان البيصبر بيكون عنده أمل و حلم بالوصول و بتعديل الظروف في ضوء المقاومه من أجل حلم الوصول للفهم وللحياه بشكل أفضل و أعمق